1 السيد مهدي السيد صاحب الهندي 25 الحاج عبد الحسين الزكم
2 المحامي حمزة حسين بحر 26 الحاج عبد الامير النجار
3 الحاج شاكر محمود الصراف 27 الحاج محمد علي الرزاق
4 الحاج ابراهيم محمد الشيخ علي 28 الحاج سعد حيدر العلوجي
5 الحاج ناصر حسين الدوركي 29 الحاج عبد الحسين العراقي
6 الحاج سهيل النجم 30 الحاج نعمة جبار السويهي
7 الحاج سعد قندي 31 الحاج الشيخ محمد الشيخ عبد الله
8 الحاج عباس محمد علي الوكيل 32 السيد يوسف عباس الطويل
9 الحاج حميد الصافي 33 الحاج عبد الحسين حيدر
10 الحاج عباس حمادي 34 الحاج ابراهيم فريد
11 السيد محمد قاسم الشامي 35 الحاج محمود السيد رضا
12 الحاج احمد الكمبر 36 الحاج هادي الدخيل
13 السيد جواد السيد حسن آل طعمة 37 الحاج اسماعيل الحيدر
14 الحاج محمد رضا الكشميري 38 الحاج رستم علي محمد
15 السيد رضا الشامي 39 الحاج كريم عباس طه
16 الحاج اجعاز الحاج جواد النصراوي 40 السيد عبد الرسول التربجي
17 الحاج عبد الجليل المسلماني
18 الحاج جاسم محمد الشيخ علي
19 الحاج محمد رضا الصحاف
20 الحاج عجيل ابو والدة
21 الحاج مجيد كرم علي
22 الحاج كاظم عباس الوزني
23 الحاج عيسى الشيخ سعيد زميزم
24 الحاج طالب الدلال
تجار كربلائيون برزوا في بغداد – القسم الثاني
من الامور التي تؤكد على ان التاجر الكربلائي يتمتع بذهنية متنورة وطموح قوي نحو التطور والتقدم الامر الذي دعى العديد من تجار مدينة كربلاء الانتقال إلى بغداد والاستقرار فيها , ولم تمضي الا فترة قصيرة على تواجدهم في العاصمة حتى بدء نشاطهم في المجال التجاري واصبحو فيما بعد من ابرز تجار الشورجة .
هذا وقد سبق وان ذكرنا اسماء عدد منهم في الاعداد الماضية من مجلتنا الغراء وسنذكر هنا اسماء نخبة اخرى وسنواصل في اعداد مجلتنا ذكر اسماء المزيد منهم ونبدأ :-
1. التاجر الحاج ناصر الشماع
2. التاجر المرحوم عبد الامير الكلابي
3. التاجر المرحوم السيد كاظم سراج الدين
4. التاجر المرحوم السيد رسول الخلخالي
5. التاجر المرحوم فؤاد الكابولي
6. التاجر المرحوم الحاج محمد عبد الامير السلامي
7. التاجر الحاج حميد رشيد زميزم
8. التاجر الحاج زهير عبد الرسول السباح
9. التاجر الحاج ناصر عبد الحسناوي
10. التاجر المرحوم امين الكردي
مكتبة غرفة تجارة كربلاء في سطور
اسست مكتبة غرفة تجارة كربلاء عام 1963 بمساعي رئيس الغرفة المرحوم السيد هاشم نصر الله الذي كان محباً للثقافة وللتاريخ العربي والاسلامي .
بعد حصول السيد رئيس الغرفة على الموافقة الرسمية لانشاء هذه المكتبة شكل لجنة من بعض موظفي الغرفة واوكل إلى هذه اللجنة مهمة شراء الكتب التاريخية والدينية والعلمية ودواوين الشعر وغيرها من التخصصات .
قامت اللجنة بالسفر إلى بغداد ومدينة النجف الاشرف اضافة إلى قيامها بالتجوال في المكتبات التجارية التي كانت موجودة في مدينة كربلاء المقدسة وبعد جولات عديدة تم شراء المئات من الكتب القيمة التي اختصت بالمواضيع المختلفة .
بعد شراء هذه الكتب وجلبها إلى مقر الغرفة جرى تخصيص احد الغرف لانشاء مكتبة رائدة في مقر الغرفة .
واصلت اللجنة المشكلة لشراء الكتب لمكتبة الغرفةعملها إلى ان اصبحت هذه المكتبة تضم كمية كبيرة من تلك الكتب القيمة , بقيت هذه المكتبة عامرةً حتى الانتفاضة الشعبانية المباركة عام 1991 وبعد قمع هذه الانتفاضة المباركة من قبل قوات الحرس الجمهوري التي استباحت مدينة كربلاء وعبثت بها وكانت مكتبة الغرفة احد الاماكن التي اصابها الدمار حيث قامت هذه القوات الغادرة بحرق ونهب غرفة تجارة كربلاء بما فيها المكتبة المذكورة ولم يسلم من هذه الكتب الا القليل .
هذا وتحتوي المكتبة الان على عناوين معتبرة حيث توجد دورات للعديد من الكتب المعتمدة وخاصة في مجال التأريخ والفقه الاسلامي اضافة إلى العشرات من الكتب التي تعنى بشؤون التجارة والاقتصاد , هذه لمحة موجزة عن مكتبة غرفة تجارة كربلاء التي مضى على انشائها ما يقارب الخمسة واربعون عاماً .
وقد قام مؤخراً وفي العام 2007 وبتكليف من مجلس الغرفة الجديد وموظفي قسم الدراسات والنشر وباشراف السيدة آلاء حميد مجيد مسؤولة قسم الدراسات والنشر وبعض العاملين بالغرفة بتنظيم الكتب التي تحتويها المكتبة بشكل جيد وجردها وتبويبها حسب التخصصات إلى ادبية ودينية وتاريخية … الخ لكي يسهل للتاجر استعارة الكتب ويساعد على بقائها بشكل منظم .
نخبة من تجار الجلود في كربلاء
من المعروف بأن تجارة الجلود في العراق كانت رائجة في القرن الماضي ولا تزال إلى يومنا هذا , إلا إنها ضعفت بعض الشيء بسبب إنتاج الجلود الصناعية لكن هذه الصناعة الحديثة لم تقضي كلياً على تجارة الجلود الطبيعية لان العديد من المعامل العراقية لا زالت تقوم بشراء كميات كبيرة من الجلود الحيوانية للقيام بصناعة القماصل الرجالية والنسائية الباهظة الثمن والتي تعتبر من أجود الصناعات في بلدنا العزيز .
وسنذكر وباعتزاز أسماء أشهر تجار كربلاء الراحلين لهذه المهنة التي عمل بها الكثير من تجار العراق وخاصة في العهد الملكي وهنا لا بد من الإشارة بأن اكبر أسرتين تجاريتين في العراق عملت بهذه المهنة هما أسرة ( آل بنية ) وأسرة ( آل مكية ) وهاتين الأسرتين من كبار الأسر التجارية في بغداد في العهد الملكي وحالياً .
أما أشهر تجار الجلود الراحلين في كربلاء فهم :-
1. التاجر المرحوم الحاج عبود نزر
2. التاجر المرحوم الحاج مجيد ألعبادي
3. التاجر المرحوم الحاج عبد الأمير الصابوني
4. التاجر المرحوم السيد عباس الاعرجي
5. التاجر المرحوم السيد حنون الاعرجي
6. التاجر المرحوم الحاج حمدان جروان
7. التاجر المرحوم الحاج علي ألفروجي
8. التاجر المرحوم الحاج عبد الرزاق الملا موسى ألرماحي
9. التاجر المرحوم الحاج تقي عبد الرضا ألفروجي
10.التاجر المرحوم الحاج رشيد مجيد زميزم
11.التاجر المرحوم الحاج حسين ألفروجي
12.التاجر المرحوم الحاج هادي الحلي
13.التاجر المرحوم الحاج ناجي
هذا وكان هؤلاء التجار رحمة الله عليهم يقومون بتسليف القصابين الذين كانوا يقومون بجمع جلود الأغنام التي يذبحونها ومن ثم إيصالها إلى هؤلاء التجار كما كان يقوم بعض هؤلاء القصابين بشراء الجلود من العديد من الاقضية والنواحي القريبة من كربلاء وجلبها إلى التجار المذكورين , والجدير بالذكر إن هذه الجلود كانت تجمع في بغداد ويتم تنظيفها ومن ثم تصديرها إلى الخارج وبالأخص إلى بريطانيا وايطاليا .
الله يرحمك جدو ويحفطك عمو حميد
الله يرحمك جدو والله بحفظك عمو حميد